ما يدور في بالك
ماتعيشهُ وتتعايش معه
ما تطيقهُ ومالايُطاق
كله اليوم تحت سيطرت حروفنا أخرسناها ،
نحنُ فقط من يتحدث اليوم .
اليوم هو نقطة الخلاص من أفكارك التائهه ، لتصل إلى نقطة التقاء بالحل ، يكفي تشبُث يكفي ضياعًا ، سنرى اليوم من المتهم ومن لاذنب له .
رُبَّما نحنُ نُمثل دور الضحايا دائمًا ، وربَّما نحنُ ضحايا واقعهم وأفكارهم التي لا ذنب لنا لـ نأتي عليها ،
سيُكشف كُل شيء
و تظهر الحقيقة التي لطالمّا سعينا لأجل إظهارها..