منذ مدة كان هُنالك ما ياخذ تفكيري، كُنت مُثقلةً بما يكفي ولم أصل لشيء، كلُّ تلك الأشياء كانت ضدي شعرت حينها وكأنني مُكبلةٌ اليدين لا أقوى على حمل شيء حتى ذاتي، كنت مضطربة كبركان أثناء ثورانهُ، رأيتُك تُطفئيء نجومي واحدة تلو الأخرى ولم تُدرك أنني هِمت في ذاك السواد بمفردي.
لقد وقعنا في الحب كتاب ينقلك لعالمٍ من الإحساس والمشاعر التي يحملها المحبوب لمحبوبتة ، في المشاعر الطيّبة التي يجب أن نحيا بها.
رسائل من محبوبة لمحبوبها الذي احبته أكثر من ذاتها وفارق حياتها ولكنه ما فارق قلبها أبدً شاهندا أبوزيد - ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ لقد وقعنا في الحب ❝ الناشرين : ❞ مرسال للنشر والتوزيع ❝ ❱ من كتب الروايات والقصص - مكتبة القصص والروايات والمجلّات.
شكراً لمساهمتكم معنا في الإرتقاء بمستوى المكتبة ، يمكنكم االتبليغ عن اخطاء او سوء اختيار للكتب وتصنيفها ومحتواها ، أو كتاب يُمنع نشره ، او محمي بحقوق طبع ونشر ، فضلاً قم بالتبليغ عن الكتاب المُخالف:
وصف الكتاب : منذ مدة كان هُنالك ما ياخذ تفكيري، كُنت مُثقلةً بما يكفي ولم أصل لشيء، كلُّ تلك الأشياء كانت ضدي شعرت حينها وكأنني مُكبلةٌ اليدين لا أقوى على حمل شيء حتى ذاتي، كنت مضطربة كبركان أثناء ثورانهُ، رأيتُك تُطفئيء نجومي واحدة تلو الأخرى ولم تُدرك أنني هِمت في ذاك السواد بمفردي.
لقد وقعنا في الحب كتاب ينقلك لعالمٍ من الإحساس والمشاعر التي يحملها المحبوب لمحبوبتة ، في المشاعر الطيّبة التي يجب أن نحيا بها.
رسائل من محبوبة لمحبوبها الذي احبته أكثر من ذاتها وفارق حياتها ولكنه ما فارق قلبها أبدً للكاتب/المؤلف : شاهندا أبوزيد . دار النشر : مرسال للنشر والتوزيع . سنة النشر : 2023م / 1444هـ . عدد مرات التحميل : 542 مرّة / مرات. تم اضافته في : الخميس , 20 يوليو 2023م.
تعليقات ومناقشات حول الكتاب:
ولتسجيل ملاحظاتك ورأيك حول الكتاب يمكنك المشاركه في التعليقات من هنا:
مهلاً ! قبل تحميل الكتاب .. يجب ان يتوفر لديكم برنامج تشغيل وقراءة ملفات pdf يمكن تحميلة من هنا 'تحميل البرنامج'
نوع الكتاب : . اذا اعجبك الكتاب فضلاً اضغط على أعجبني
و يمكنك تحميله من هنا:
عفواً.. تم ازالة الكتاب تلبية لرغبة الناشر بعدم نشر هذا الكتاب ،، يمكنكم شراؤه من دار النشر
شاهندا أبوزيد Shahenda Abu Zaid
❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ لقد وقعنا في الحب ❝ الناشرين : ❞ مرسال للنشر والتوزيع ❝ ❱.